في السنوات العشر الأخيرة ترأست الشريحة الإلكترونية والأنترنات القيادة في الاتصال الإلكتروني والسؤال هنا: ما فوائد الأطفال من التقنية الجديدة/ وهل هناك أي عيوب أو سبب للقلق/ نطاق السوق حتما بالمعدل الكبير لمعدل ارتفاع عدد السكان في كل أنحاء العالم هناك أطفال أكثر من أي وقت مضى. وهناك ما يقدر ب 50 مليون أمريكي بعمر 5 إلى13 سنة تعدّ مشترياتهم الثانية الأهم (بعد الوجبات والحلويات) هي تقنية جديدة على هيئة لعب حاسوب والأدوات المتطورة . لكنه بالنسبة لأطفال العالم المتقدمين والمراهقين أيضا مثل سوق مختلف وقوي وجديد. لدى الأطفال مال أكثر من أي وقت قبل، والشباب أيضا لهم أثر كبير غير مباشر في مشتريات العائلة. ولدى الطفل العادي البريطاني البالغ من العمر ثماني سنوات بين 8 و 10 دولارات في الأسبوع للأنفاق على أي شيء يتمناه مع الاعتماد على القواعد الأبوية.
فالأطفال أغنى وأفضل مطلع من أي وقت مضى. ولديهم اختيار في مشترياتهم وربما الضغوط التي يواجهونها من الإعلانات أكثر وقعا عليهم ويبحثون عن كل ما هو مميز ومتطور وخصوصا التقنية الجديدة.
فوائد التقنية الجديدة
هناك أسباب كثيرة تجعل الأطفال والمراهقين يحتضنون الجديد من التكنولوجيا والتقنية. فهم يحبون جانب الإثارة والمثالية للعب، وكذلك الملامح المتعددة الأبعاد متضمنا النظر والصوت واللمس . هم أيضا يرون الطلبات الفورية للتكنولوجيا في الواقع تساعدهم في واجبهم وتحتفظ بالاتصال مع الأصدقاء. كما إن مهارات الحاسوب أسهل للتعلم بالنسبة للأطفال بسبب الملاحظات الفورية والذاتية. وهم لا يتطلبون كثيرا مساعدة الخبراء البالغين. ويتمتعون بجزء اكتساب المهارة الذي يرى تقريبا كلعبة. وبسهولة يمكن أن يحصلوا على الملاحظات ومهارة اكتسابهم بسرعة ويمكن أن يطوروا مهارات الفهم أسرع من أي وقت فيما مضى.
الأطفال انبهروا بقوة أجهزة الحاسوب لتنظيم وتصنيف المعلومات ويمكن أن يكيفوا تكنولوجياتهم. في هذا الحس للتقنية الجديدة فهي أكثر مرونة وتسمح للأطفال أن يعملوا ويتسلوا بسرعتهم وبالطريقة الخيالية والفريدة الخاصة بهم .
المحامون أيضا يقولون أن التقنية الجديدة تسمح للأطفال الصغار أن يكونوا مبدعين أكثر ويمكن أن يقتربوا ويبحثوا ويستكشفوا على شاشة الحاسوب في طريقة لم تكن موجودة في التكنولوجيا القديمة أبدا . كما أنهم دائما وبشكل متناقض لا يقدرون الطريقة التي خففت بها التقنية الجديدة كدح المهام المعينة المنجزة في الماضي.
فتقريبا كل بالغ عامل بالغ من العمر 40 سنة يمكن أن يخبر قصة للشباب كيف أن مهمة محددة أخذت 10 وربما 100 من المرات أضعافا لما يتم انجازها به الآن من وقت وجهد وغيره.. بواسطة التقنية الجديدة السريعة والتي تتميز بالكفاءة.
يدرس الأطفال الفنون والعلوم، يتحادثون مع الأصدقاء، يلعبون اللعب، يخبرون القصص ويرسمون الصور على التقنية الجديدة، تقريبا دائما الحاسوب، لكن لا ينبغي ان نفترض جميعا ان التقنية الجديدة إلكترونية، التصميم الجديد شمل كل شيء من الدراجات إلى أحذية التمرين، المواد الجديدة، عمليات الصناعة الجديدة والتصميم الجديد تتحد لجعل التقنية الجديدة متاحة ومثيرة للأطفال الصغار، المخاوف الأبوية والتعليمية إدخال أي وسيلة تقنية جديدة أو الترفيه ينتجان نمطا مستمرا على الجدل القلق، تقارير المادة الجذابة عن السينما في التسعينيات، الراديوفي الثلاثينيات، التليفزيون في الخمسينيات، والإعلام الجديد في التسعينيات واحد يضرب بشكل مثير بالتشابهات في الاعتراضات والمخاوف عن حلول كل تقنية جديدة .
الأول: إن التقنية الجديدة ستؤدي إلى نوع من الإدمان أو الاعتماد أو الهاجس، هناك قلق متسق أن هناك عددا من الأطفال سيعزلون أنفسهم اجتماعيا نتيجة للاستخدام المفرط للتقنية الجديدة.
الثاني: هو أن التقنية الجديدة تعيق النمو المعرفي، بطريقة ما، فاللعب على الحاسوب يبطئ التفكير المنطقي واكتساب المعرفة. ولكن في الحقيقة البيانات تثبت العكس. فالأطفال يحصلون على المهارات المعرفية. (مهارات فراغية ورقمية خصوصا). أسرع باستخدام تقنية جديدة. كما بشرت التقنية الجديدة بتعليم جديد. مختلط بتدبر فراغي وبارع. لكن المدى الذي تؤثر فيه مساعدة التقنية الجديدة هو الإعاقة الشفهية. فارتقاء اللغة والذاكرة حتى الآن غير واضح.
التقنية الجديدة تعيق التنمية الاجتماعية. مهارات أخذ الأدوار. الذكاء الاجتماعي. الذكاء العاطفي. تفاعل طفل مع العائلة. النظير. المدرسة. المجتمع.
والتقنية الجديدة تلعب دورا في تنميتهم الاجتماعية. ولدى نقاد التقنية الجديدة ثلاثة مخاوف في هذا الشأن خاصة النمو الأخلاقي والجسدي والاجتماعي:
الأول: إن إجراء تجربة بالتقنية الجديدة لا يمكن أن يكون مثل التفاعل وجها لوجه. بافتراض أن هذا يؤدي إلى تنمية اجتماعية أبطأ. حتى الآن الدراسات أظهرت أن في المدرسة يحدث تقاسم للتفاعل الاجتماعي، التعاون، تكوين الصداقة ولعب المجموعة البناء، ويتحول الأطفال إلى بعضهم البعض بدلا من البالغين للنصيحة ولهذا يبني الشبكات الاجتماعية. أكثر من ذلك. احترام ذاتهم والمكانة الاجتماعية لهم معتمدان جزئيا على معرفتهم بالحاسب في هذه الأيام.
الاهتمام الثاني هو نمو أخلاقي. هناك قلق ثابت إن الإعلام الجديد يؤدي إلى التعرض للمادة الفاقدة لحس المسئولية الأخلاقية والإباحية والعنيفة. وان الحركات البهلوانية تفسد النمو الأخلاقي. بالتأكيد هذه قضية هامة.. والكيانات التنظيمية تقوم بعمل المحاولات المتواصلة للتحكم فيها. ولكن ليس هناك دليل واضح على هذا رغم ذلك.
أخيراً هناك مخاوف عن الصحة الجسدية. فأسلوب حياة الطفل معتمد على حاسوب. مما يؤدي إلى النتائج المادية المتنوعة مثل آلام المعصم والرقبة والمرفق. وأيضا البقاء في مكان محدد على نحو سيئ (أو على غير العادة). وهواء البيئات مثل نوادي الفيديو.
النتيجة
يبدو ان ترجيح الكفة في صالح التقنية الجديدة. فالاختيار الصائب واستعمال التقنية الجديدة يؤديان إلى زيادة في استراتيجيات الحل للأطفال. وقد يحسن ذلك قدرة طفل لإدراك وتذكر الأدلة وأيضا يرى نتائج الأنماط السلوكية. البعض يقول أن خبرة لعبة الحاسوب المعينة قد تعرض بيانا سوء العدوان والسيطرة وأيضا تعليم الطفل كيف يجرب كلا النصر والهزيمة. وبدلا من إحباط تفاعل كل الأنواع التي يعملها في الحقيقة يعمل العكس بتشجيع التنسيق التعاون في سيطرة التكنولوجيا.
فالأطفال أغنى وأفضل مطلع من أي وقت مضى. ولديهم اختيار في مشترياتهم وربما الضغوط التي يواجهونها من الإعلانات أكثر وقعا عليهم ويبحثون عن كل ما هو مميز ومتطور وخصوصا التقنية الجديدة.
فوائد التقنية الجديدة
هناك أسباب كثيرة تجعل الأطفال والمراهقين يحتضنون الجديد من التكنولوجيا والتقنية. فهم يحبون جانب الإثارة والمثالية للعب، وكذلك الملامح المتعددة الأبعاد متضمنا النظر والصوت واللمس . هم أيضا يرون الطلبات الفورية للتكنولوجيا في الواقع تساعدهم في واجبهم وتحتفظ بالاتصال مع الأصدقاء. كما إن مهارات الحاسوب أسهل للتعلم بالنسبة للأطفال بسبب الملاحظات الفورية والذاتية. وهم لا يتطلبون كثيرا مساعدة الخبراء البالغين. ويتمتعون بجزء اكتساب المهارة الذي يرى تقريبا كلعبة. وبسهولة يمكن أن يحصلوا على الملاحظات ومهارة اكتسابهم بسرعة ويمكن أن يطوروا مهارات الفهم أسرع من أي وقت فيما مضى.
الأطفال انبهروا بقوة أجهزة الحاسوب لتنظيم وتصنيف المعلومات ويمكن أن يكيفوا تكنولوجياتهم. في هذا الحس للتقنية الجديدة فهي أكثر مرونة وتسمح للأطفال أن يعملوا ويتسلوا بسرعتهم وبالطريقة الخيالية والفريدة الخاصة بهم .
المحامون أيضا يقولون أن التقنية الجديدة تسمح للأطفال الصغار أن يكونوا مبدعين أكثر ويمكن أن يقتربوا ويبحثوا ويستكشفوا على شاشة الحاسوب في طريقة لم تكن موجودة في التكنولوجيا القديمة أبدا . كما أنهم دائما وبشكل متناقض لا يقدرون الطريقة التي خففت بها التقنية الجديدة كدح المهام المعينة المنجزة في الماضي.
فتقريبا كل بالغ عامل بالغ من العمر 40 سنة يمكن أن يخبر قصة للشباب كيف أن مهمة محددة أخذت 10 وربما 100 من المرات أضعافا لما يتم انجازها به الآن من وقت وجهد وغيره.. بواسطة التقنية الجديدة السريعة والتي تتميز بالكفاءة.
يدرس الأطفال الفنون والعلوم، يتحادثون مع الأصدقاء، يلعبون اللعب، يخبرون القصص ويرسمون الصور على التقنية الجديدة، تقريبا دائما الحاسوب، لكن لا ينبغي ان نفترض جميعا ان التقنية الجديدة إلكترونية، التصميم الجديد شمل كل شيء من الدراجات إلى أحذية التمرين، المواد الجديدة، عمليات الصناعة الجديدة والتصميم الجديد تتحد لجعل التقنية الجديدة متاحة ومثيرة للأطفال الصغار، المخاوف الأبوية والتعليمية إدخال أي وسيلة تقنية جديدة أو الترفيه ينتجان نمطا مستمرا على الجدل القلق، تقارير المادة الجذابة عن السينما في التسعينيات، الراديوفي الثلاثينيات، التليفزيون في الخمسينيات، والإعلام الجديد في التسعينيات واحد يضرب بشكل مثير بالتشابهات في الاعتراضات والمخاوف عن حلول كل تقنية جديدة .
الأول: إن التقنية الجديدة ستؤدي إلى نوع من الإدمان أو الاعتماد أو الهاجس، هناك قلق متسق أن هناك عددا من الأطفال سيعزلون أنفسهم اجتماعيا نتيجة للاستخدام المفرط للتقنية الجديدة.
الثاني: هو أن التقنية الجديدة تعيق النمو المعرفي، بطريقة ما، فاللعب على الحاسوب يبطئ التفكير المنطقي واكتساب المعرفة. ولكن في الحقيقة البيانات تثبت العكس. فالأطفال يحصلون على المهارات المعرفية. (مهارات فراغية ورقمية خصوصا). أسرع باستخدام تقنية جديدة. كما بشرت التقنية الجديدة بتعليم جديد. مختلط بتدبر فراغي وبارع. لكن المدى الذي تؤثر فيه مساعدة التقنية الجديدة هو الإعاقة الشفهية. فارتقاء اللغة والذاكرة حتى الآن غير واضح.
التقنية الجديدة تعيق التنمية الاجتماعية. مهارات أخذ الأدوار. الذكاء الاجتماعي. الذكاء العاطفي. تفاعل طفل مع العائلة. النظير. المدرسة. المجتمع.
والتقنية الجديدة تلعب دورا في تنميتهم الاجتماعية. ولدى نقاد التقنية الجديدة ثلاثة مخاوف في هذا الشأن خاصة النمو الأخلاقي والجسدي والاجتماعي:
الأول: إن إجراء تجربة بالتقنية الجديدة لا يمكن أن يكون مثل التفاعل وجها لوجه. بافتراض أن هذا يؤدي إلى تنمية اجتماعية أبطأ. حتى الآن الدراسات أظهرت أن في المدرسة يحدث تقاسم للتفاعل الاجتماعي، التعاون، تكوين الصداقة ولعب المجموعة البناء، ويتحول الأطفال إلى بعضهم البعض بدلا من البالغين للنصيحة ولهذا يبني الشبكات الاجتماعية. أكثر من ذلك. احترام ذاتهم والمكانة الاجتماعية لهم معتمدان جزئيا على معرفتهم بالحاسب في هذه الأيام.
الاهتمام الثاني هو نمو أخلاقي. هناك قلق ثابت إن الإعلام الجديد يؤدي إلى التعرض للمادة الفاقدة لحس المسئولية الأخلاقية والإباحية والعنيفة. وان الحركات البهلوانية تفسد النمو الأخلاقي. بالتأكيد هذه قضية هامة.. والكيانات التنظيمية تقوم بعمل المحاولات المتواصلة للتحكم فيها. ولكن ليس هناك دليل واضح على هذا رغم ذلك.
أخيراً هناك مخاوف عن الصحة الجسدية. فأسلوب حياة الطفل معتمد على حاسوب. مما يؤدي إلى النتائج المادية المتنوعة مثل آلام المعصم والرقبة والمرفق. وأيضا البقاء في مكان محدد على نحو سيئ (أو على غير العادة). وهواء البيئات مثل نوادي الفيديو.
النتيجة
يبدو ان ترجيح الكفة في صالح التقنية الجديدة. فالاختيار الصائب واستعمال التقنية الجديدة يؤديان إلى زيادة في استراتيجيات الحل للأطفال. وقد يحسن ذلك قدرة طفل لإدراك وتذكر الأدلة وأيضا يرى نتائج الأنماط السلوكية. البعض يقول أن خبرة لعبة الحاسوب المعينة قد تعرض بيانا سوء العدوان والسيطرة وأيضا تعليم الطفل كيف يجرب كلا النصر والهزيمة. وبدلا من إحباط تفاعل كل الأنواع التي يعملها في الحقيقة يعمل العكس بتشجيع التنسيق التعاون في سيطرة التكنولوجيا.
منيرة النويصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق